رسم هندسي لما سيكون عليه وسط حي المسورة بعد تطويره.
يهدف مشروع تطوير حي المسورة في بلدة العوامية بمحافظة القطيف إلى تلبية حاجات المواطنين والحفاظ على الهوية العمرانية والتراثية للمنطقة خصوصا المجالس والمساجد، والعيون المائية والأبراج التراثية.
ويأتي هذا المشروع ضمن المشاريع التنموية المهمة التي تنفذها الأمانة في المحافظة، وتشرف عليها البلدية، لتطوير المنطقة بشكل عام، ومنها وسط العوامية، ليواكب مسيرة التنمية في كافة مدن وأحياء القطيف، تحقيقا لتطلعات القيادة في الاهتمام بمتطلبات المواطن والمقيم وتوفير سبل العيش الكريم له. وتبلغ المساحة الإجمالية للمرحلة الأولى من المشروع 188565 متراً مربعاً، ويتميز الموقع بإستراتيجيته من الناحيتين التخطيطية والخدمية، وعناصر تنمية مستدامة تساهم في شكل كبير في تطوير وتأهيل المنطقة بشكل عام، إذ تم البدء في إجراءات مشروع الإزالة للمرحلة الأولى لوسط العوامية، وستتم فيه إزالة 488 عقارا بموجب نظام نزع الملكية للمصلحة العامة، بهدف الاستفادة من الموقع لتقديم خدمات ومرافق تلبي حاجات المجتمع ومطالب المواطنين، وإبراز العناصر الطبيعية، إضافة إلى المحافظة على الهوية العمرانية للمساجد والمباني الأثرية والأبراج والمجالس، وإعادة تأهيل الآبار القديمة وإبرازها، ضمن مشروع تطوير المرحلة الأولى بشكل حديث وجميل يعكس هوية المنطقة، التي يتميز بها الموقع، وكذلك تطويره ليكون معلماً من معالم المنطقة السياحية، فضلا عن تفعيل الحركة الاقتصادية بإحداث أسواق ومشاريع استثمارية تسهم في تحسين الوضع المعيشي لسكان العوامية، وتوفير فرص عمل لأكبر عدد ممكن من الشباب من الجنسين.
وستنفذ أمانة المنطقة الشرقية مشاريع تنموية في مواقع تلك المنازل المزالة، ومنها مشروع سوق للنفع العام، ومحال تجارية ذات طابع تراثي، إضافة إلى المنطقة الأثرية، وإنشاء مركز ثقافي، ومكتبة عامة، وصالة رياضية، «وكافتيريات ومطاعم»، وقاعات مناسبات رجال ونساء، وكذلك إنشاء مجمع تجاري، ومبانٍ استثمارية، ونادٍ نسائي، ورياض أطفال، وعدد من مواقف انتظار السيارات بطاقة استيعابية تصل إلى 610 سيارات.
ويأتي هذا المشروع ضمن المشاريع التنموية المهمة التي تنفذها الأمانة في المحافظة، وتشرف عليها البلدية، لتطوير المنطقة بشكل عام، ومنها وسط العوامية، ليواكب مسيرة التنمية في كافة مدن وأحياء القطيف، تحقيقا لتطلعات القيادة في الاهتمام بمتطلبات المواطن والمقيم وتوفير سبل العيش الكريم له. وتبلغ المساحة الإجمالية للمرحلة الأولى من المشروع 188565 متراً مربعاً، ويتميز الموقع بإستراتيجيته من الناحيتين التخطيطية والخدمية، وعناصر تنمية مستدامة تساهم في شكل كبير في تطوير وتأهيل المنطقة بشكل عام، إذ تم البدء في إجراءات مشروع الإزالة للمرحلة الأولى لوسط العوامية، وستتم فيه إزالة 488 عقارا بموجب نظام نزع الملكية للمصلحة العامة، بهدف الاستفادة من الموقع لتقديم خدمات ومرافق تلبي حاجات المجتمع ومطالب المواطنين، وإبراز العناصر الطبيعية، إضافة إلى المحافظة على الهوية العمرانية للمساجد والمباني الأثرية والأبراج والمجالس، وإعادة تأهيل الآبار القديمة وإبرازها، ضمن مشروع تطوير المرحلة الأولى بشكل حديث وجميل يعكس هوية المنطقة، التي يتميز بها الموقع، وكذلك تطويره ليكون معلماً من معالم المنطقة السياحية، فضلا عن تفعيل الحركة الاقتصادية بإحداث أسواق ومشاريع استثمارية تسهم في تحسين الوضع المعيشي لسكان العوامية، وتوفير فرص عمل لأكبر عدد ممكن من الشباب من الجنسين.
وستنفذ أمانة المنطقة الشرقية مشاريع تنموية في مواقع تلك المنازل المزالة، ومنها مشروع سوق للنفع العام، ومحال تجارية ذات طابع تراثي، إضافة إلى المنطقة الأثرية، وإنشاء مركز ثقافي، ومكتبة عامة، وصالة رياضية، «وكافتيريات ومطاعم»، وقاعات مناسبات رجال ونساء، وكذلك إنشاء مجمع تجاري، ومبانٍ استثمارية، ونادٍ نسائي، ورياض أطفال، وعدد من مواقف انتظار السيارات بطاقة استيعابية تصل إلى 610 سيارات.